تساهم تقنيات تخزين الطاقة في تحسين جودة الطاقة الكهربائية من خلال تنظيم الجهد والتردد.
يعتبر تخزين الكهرباء ركيزة أساسية لانتقالنا إلى نظام طاقة أكثر استدامة. تقوم محطات توليد الطاقة بتخزين الكهرباء لعدة أسباب مهمة:
يتم تجميع هذه البيانات من أجهزة الاستشعار الموجودة في الألواح الشمسية وإدخالها في نماذج التعلم الآلي لتحليلها.
باستعمال هذه البيانات، يمكن للذكاء الاصطناعي تحديد الحالات التي تؤثر في أداء الألواح الشمسية، مثل التلوث أو التراكمات الغبارية أو الأضرار الهيكلية، وتوفير توصيات للصيانة والتنظيف للحفاظ على أقصى استفادة من الطاقة الشمسية المتولدة.
تشمل أنظمة تخزين طاقة الحركة الدورانية عجلات التخزين، حيث يتم تخزين الطاقة عن طريق تسريع عجلة دوارة إلى سرعات عالية وتخزين الطاقة الحركية بها.
تقدم المكثفات الفائقة كفاءة تخزين عالية، بينما تكون الكفاءة أقل في الأنظمة الميكانيكية والحرارية.
تعتبر أهمية تخزين الطاقة في العصر الحديث أمرًا بالغ الأهمية.
تساعد هذه التقنيات في توفير الطاقة عند الحاجة. هذا يساعد في تقليل الفاقد وتوفير طاقة مستدامة.
التزايد في الطلب على حلول تخزين الطاقة يبرز أهمية هذا الأمر. نور الامارات المشكلات البيئية تلعب دوراً كبيراً في هذا المجال. تؤثر على إدارة التقنيات على الأرض.
ويمكن استعماله لتحليل بيانات أجهزة الاستشعار ومراقبة أداء الأنظمة والكشف المبكر عن أي مشكلات قد تحدث. هذا يُسهم في تقليل تكاليف الصيانة وزيادة كفاءة الأنظمة.
بطاريات تخزين الكهرباء- الصورة من موقع سايتك ديلي وتعتمد أغلب الشبكات في التخزين على بطاريات الليثيوم أيون باهظة التكلفة، أو بطاريات الرصاص الحمضية، وهناك أنواع بطاريات صلبة أخرى، مثل النيكل والكادميوم، وبطاريات التدفق.
وتقوم التقنية على استعمال الحافز الضوئي لتحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كيميائية، تظهر في صورة حرارة يُستفاد منها في تفاعلات محرك الاحتراق الداخلي بالسيارات، كما يمكن الحصول على الهيدروجين من تكسير أو شطر جزيئات المياه، بالاعتماد على ضوء الشمس، وفي وجود محفزات.
واستجابة لذلك، يسعى العديد من الدول إلى الحدّ من الاعتماد على الواردات الصينية، من خلال فرض ضرائب ورسوم وسياسات متنوعة لتعزيز الامارات التصنيع المحلي، أبرزها حوافز الإنتاج والحوافز الضريبية، فضلًا عن الإعانات والمنح.
تكلفة إنتاج مرتفعة، مما يجعلها أكثر تكلفة من البطاريات التقليدية.